لربما كانت من الأقدار القاسية على قلب الحاج "عبدالفتاح أبو حسنة" أن ينزح في خيمة على شاطئ بحر غزة.. فللمرة…
أكمل القراءة »ستُّ سنوات من عمرها كانت كافية لأن تتعلق "مادلين" بالصيد شغفًا.. فكانت ترافق والدها إلى البحر لتحترف المهنة، تلك المهنة…
أكمل القراءة »جاء صبح العيد، وعلت أصوات التكبيرات في الخيام، لتغتسل الأرواح من وجع أيام الحرب ولياليها.. بينما حملت الجدة "أم محمد…
أكمل القراءة »دوارٌ كبيرٌ يتوافد إليه المبتهجون من كل حدب وصوب لأداء صلاة العيد في الخلاء أُطلق عليه اسم دوار "أبو يوسف…
أكمل القراءة »لم يسمع "بلال" من الناس همومها، ولم يهزّ قلبَه صوتُ الصواريخ.. هو أصم أبكم لا يعرف كيف يسأل أبًا كسير…
أكمل القراءة »كانت "ضحى" تؤمن أن أثقل التوابيت أصغرها، فحين يشيع طفل إلى المقبرة، يعني أن الحياة سرقت من قلب أم ضحكتها…
أكمل القراءة »على سرير المستشفى تجلس رهف، عيناها مغمضتان من أثر الصاروخ، يتحدث الطبيب بالإنجليزية لقريبتها: "لا تخبروها أنها فقدت البصر للأبد،…
أكمل القراءة »"نافذة الجمال على غزة".. هكذا يصف الصحفيون صفحة الانستجرام الخاصة بالصحفي "مصطفى ثريا" منذ أن أصبحت الكاميرا رفيقته، فقد كان…
أكمل القراءة »وصلت المقبرة بمجرد أن هاتفها أحد أصدقاء العائلة ليخبرها أن قوات الاحتلال وصلت مقبرة اليوسفية وتمركزت أمام قبر ابنها.. قبل…
أكمل القراءة »تحت ظلال "ياسمينة الدار"، جلس أبوها ممسكًا مفتاح البيت ومحكمًا قبضته عليه.. للمرة الأولى ترى "سهام الصفدي" أباها يكتسي وجهه…
أكمل القراءة »